THE DEFINITIVE GUIDE TO الاقتصاد الإسلامي

The Definitive Guide to الاقتصاد الإسلامي

The Definitive Guide to الاقتصاد الإسلامي

Blog Article



النظرة إلى المرأة • فقه • قانون • سلام • سياسة • دراسات صوفية (التصوف • صوفية • الكونيات • الفلسفة) • أسلمة المعرفة • التعليم (الإجازة • الكتاب)

حفظ الحقوق العامة للأفراد، والتأكيد على ضرورة أن توفر الدولة للناس بعض الحقوق التي تجعلهم قادرين على العيش الكريم.

الدعوة إلى البذل والإنفاق في سبيل الله تعالى، وتحري المحتاجين إلى الأموال لأن ذلك يزيد من بركة المال والعمل.

نظام الاقتصاد الإسلاميّ أسلوب اقتصاديّ مُعتَمِد على الإسلام في استخدام الموارد من أجل توفير حاجات الناس. ويُعرف نظام الاقتصاد الإسلاميّ أيضاً بأنّه نظام مُرتبط بالعقيدة والأخلاق الإسلاميّة، يحتوي على مجموعة من الإرشادات التي تسهم في التحكّم بالسلوك الاقتصاديّ؛ وتحديداً في مجالات الادّخار والإنفاق.[١]

هناك قواعد محددة وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية يتم من خلالها توزيع الميراث والتركات المالية على مستحقيها بوفاة صاحب المال، وقد وُضعت هذه الأحكام لتكون أكثر عدالة من بقية الأنظمة الوضعية الأخرى.[٥]

Bribery can also be forbidden in Islam and will hence not be utilized to protected a deal or achieve favor within a transaction, it had been narrated that Muhammad cursed the just one who delivers the bribe, the one who receives it, as well as the one who arranges it.[154]

اهتمّ الإسلام بتنظيم العلاقات والأمور الاقتصاديّة مثلها مثل أيّ أمور حياتيّة أخرى، وتمّ الاعتماد على العديد من الآيات القرآنيّة والأحاديث النبويّة الشريفة في صياغة العديد من القواعد الأساسيّة لنظام الاقتصاد الإسلامي،[٣] ومن الآيات القرآنيّة التي أشارت إلى الربا قوله تعالى: (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا)،[٤] كما اهتمّ الاقتصاد الإسلاميّ بالعقود بين الناس، قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ)،[٥] وفي مُتابعة كافّة المُعاملات الماليّة سواءً المُرتبطة بصرف المال أو ادّخاره، قال تعالى: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا).[٦]

يتميَّز الاقتصاد الإسلاميُّ عن غيره من الأنظمة المختلفة بعدَّة خصائص فريدة ومتميِّزة تجعله صالحًا لكلِّ زمان ومكان، وهو النِّظام الَّذي يقوم على تطبيق أحكام الشَّريعة الإسلاميَّة في كافَّة أنواع المعاملات داخل النَّشاط الاقتصاديِّ.

يعدُّ الاقتصاد الإسلامي قريباً من الواقع؛ أيّ يهتم بطبيعة الحالة الاجتماعيّة والاقتصاديّة الخاصّة بالأفراد، ولا يعتمد على أيّة تقديرات أو خيالات غير حقيقيّة، كما هو الحال في الأنظمة الاقتصاديّة الأخرى.

وبعد أن بدأ النّاس بالتّوسّع في المجالات الاقتصاديّة؛ وضع العُلماء أحكاماً شرعيّة لِما يُستجدُّ لهم من أحكامٍ ومُعاملاتٍ، وكان بدايةُ ذلك في القرن الثّاني الهجريّ، فكانت هذه الأحكام والمسائل موجودةٌ في كُتب الفقه العام، أو قام بعضهم بتأليف كُتب خاصّةً بذلك، "ككتاب الخراج" لأبي يوسف، و"كتاب الأموال" لأبي عُبيد، وفي مُنتصف القرن الرابع الهجريّ مع إغلاق باب الاجتهاد انتشر الفُتور العلميّ في مُعالجة قضايا الاقتصاد المُستجدة، سِوى ما نُقل عن ابن تيمية وابن القيّم، ولكن بعد ذلك بدأ المُسلمون بالاهتمام بتحكيم الإسلام في شؤونهم الاقتصاديّة، وظهر ذلك على عدّةِ اتّجاهات نذكرها فيما يأتي:[٦]

وبالتالي فان هدف النظام الإسلامي بشكل عام هو تحقيق الكفاية (الاكتفاء).

الاتّجاه الثّالث: الدّراسات الاقتصاديّة التاريخيّة: والتي تُعنى بدراسة وتحليل النّظام الاقتصاديّ في فتراتٍ زمنيّةٍ مُعيّنةٍ، أو دراسة أحد دراسات عُلماء الإسلام، كرسالة الدُكتوراه لأحمد الشافعيّ، وهي: "النّظام الاقتصاديّ في عهد عُمر بن الخطاب -رضيَ الله عنه-".

إطلالة على كتاب: ما لا يسع أطفال المسلمين نور الامارات جهله سالم محمد أحمد

مركز الشيخ عبدالله بخش للتميز في الرعاية الصحية لكلى الأطفال

Report this page